أعطاني بعض المبادئ التوجيهية لمتابعة استناداً إلى كيف يشعر قدمي (مقياس الألم). إلى الإفراط، وإذا أشعر بالألم، عدم تشغيل. إذا في احتقان عادل، موافق لتشغيل وزيادة المسافة المقطوعة ببطء. وأضاف نصت أيضا على حمية عادية تمتد (بما في ذلك الامتدادات لطيف مرات عديدة في اليوم الواحد) وتتويج للعملية بعد بلدي يدير.ممارسة رياضة العدو حتى الأمس عاد إلى الدرب، وذهبت لميل اثنين قصيرة. ويمكن بالتأكيد أشعر بألم في قدمي، ولكن أي ألم. قضيت بعض الوقت مباشرة بعد تشغيل القيام ببعض تمتد. وعندما عاد المنزل أنا مثلج ذلك. وقد واصلت تمتد طوال اليوم وفي بضع مرات أخرى يلف قدمي على زجاجة المياه مجمدة. أنها شعرت فعلا جيدة للقيام بذلك!
هذا الصباح كان قرحة قدمي عندما استيقظت لكن ليس مؤلما. حتى جريت مرة أخرى، هذه المرة نحو أربعة أميال. اتبعت نفس الروتين، تمتد مباشرة بعد التشغيل وتتويج للعملية عندما عاد إلى الوطن. وأنا اكتب هذا فقط قبل العشاء، وأنا جالس مع قدمي في دلو ماء الجليد! الباردة، لكنه يشعر جيدة.
وستواصل زيادة بلدي الأميال ببطء على مدى الأسبوع المقبل لنرى كيف يستجيب قدمي، وسوف تستمر وتمتد تتويج للعملية. نأمل سوف تستأنف بلدي الجدول الزمني للتدريب داخل في الأسبوع أو الأسبوعين المقبلين.
عبرت الأصابع (وأصابع القدم)!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق